صورة أرشيفية كتب محمد ابراهيم
"شيكو" شاب من البساتين يبلغ من العمر 31 عاما، على حد قوله، استطاع أن يغزو عالم المخدرات القطاعى بعد أن نجح فى زراعة البانجو على سطح منزله وفى غسالة والدته الكهربائية القديمة.
ويقول شيكو مداعبا، "زراعتنا مروية بالراحة.. ونبيع بأسعار أقل من السوق".. إنه يجتمع بأصدقائه ليلاً فوق سطحه منزله المفروش معظمه بالطين ويستخلص أفضل إنتاجه من مخدر البانجو، فى هدية منه لأصدقائه.
ويروى ، إذ صادفنى لقائه عن طريق أحد أصحاب الكيف، أنها متعة خاصة فى الزراعة والشرب بدلاً من شراء المخدرات التى ارتفع ثمنها، وأحيانا نبيعه بأرخص الأسعار للشباب من محبى البانجو".
وعن طريقة الزراعة، يقول شيكو، إنه ينمو سريعاً، خاصة فى الصيف، وأقوم بزراعة بعض بذوره مما نشربه وإضافة ماء بالسكر عند ريه، فتنمو العرانيس سريعاً "والعرنوس هو الاسم الشهير لسيقان البانجو عند أصحاب الكيف".
وينهى شيكو، قائلاً: "نبيع الورقة بعشرين جنيه، للإعانة على تكاليف الحياة".
ويقول شيكو مداعبا، "زراعتنا مروية بالراحة.. ونبيع بأسعار أقل من السوق".. إنه يجتمع بأصدقائه ليلاً فوق سطحه منزله المفروش معظمه بالطين ويستخلص أفضل إنتاجه من مخدر البانجو، فى هدية منه لأصدقائه.
ويروى ، إذ صادفنى لقائه عن طريق أحد أصحاب الكيف، أنها متعة خاصة فى الزراعة والشرب بدلاً من شراء المخدرات التى ارتفع ثمنها، وأحيانا نبيعه بأرخص الأسعار للشباب من محبى البانجو".
وعن طريقة الزراعة، يقول شيكو، إنه ينمو سريعاً، خاصة فى الصيف، وأقوم بزراعة بعض بذوره مما نشربه وإضافة ماء بالسكر عند ريه، فتنمو العرانيس سريعاً "والعرنوس هو الاسم الشهير لسيقان البانجو عند أصحاب الكيف".
وينهى شيكو، قائلاً: "نبيع الورقة بعشرين جنيه، للإعانة على تكاليف الحياة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق